GETTING MY قصص قبل النوم للأطفال TO WORK

Getting My قصص قبل النوم للأطفال To Work

Getting My قصص قبل النوم للأطفال To Work

Blog Article

ذهب الثعلب إلى الإسكافي وقال له: يا سيدي أريد حذاءًا للفلاح

سنتحدث عن الحب والخيانة والموت والحرية وغيرها من المواضيع الهامة التي تم تناولها في هذه القصص، وسنعرض تجارب الكتاب والمؤلفين الذين استطاعوا إثارة اهتمام القراء وترك بصمة في عالم الأدب العربي.

قصة : لن اترك أرضي ، ( قصص عربية للاطفال قبل النوم جديدة )

قاموا بتلطيخ أنفسهم بالوحل، واتجهوا مباشرة إلى عميد كليتهم، فأخبروه أنّهم ذهبوا لحضور حفل زفاف بالأمس، وفي طريق عودتهم انفجر أحد إطارات سيارتهم واضطرّوا نتيجة لذلك لدفع السيارة طول الطريق.

ذهب الثعلب إلى الشجرة وقال لها: أعطيني بعضًا من أوراقك الخضراء لأعطيها للغنم، لكي

فرحت الشجرة وأعطت الثعلب بعض أوراقها، فحمل الثعلب الأوراق للغنم.

✅ تابعنا الآن على فيسبوك – قناة التليغرام – جروب الوتس آب لمتابعة الترشيحات والقصص الجديدة يومياً.

يُحكى أنَّه كان هنالك طفل يعيش في قرية صغيرة ويعمل في رعي الأغنام، وفي يوم من الأيام أصابه الملل من مشاهدة أغنام القرية تُحدّق في الأفق بلا جدوى، فقرّر تسلية نفسه، وصاح فجأة: "ذئب! ذئب! هنالك ذئبٌ يطارد الأغنام!"

وأخذت تهرب هنا وهناك.. والبوم يصيح بهم : اهربوا .. أنقذوا أنفسكم.. سيأكلكم الثعلب.. اهربوا

وفي هذه المرّة أيضَا، قام الحمار بالحيلة ذاتها، وأوقع نفسه في الماء، لكن بعكس المرّات الماضية ازداد ثقل القطن أضعافًا وواجه الحمار وقتًا عصيبًا في الخروج من الماء. فتعلّم حينها الدرس، وفرح البائع لذلك!

وفيما راحت الدموع تنهمر من عيني الولد، واصل القول وهو يُشير إلى الجانب إلى السيارات المتوقّفة عند الرصيف:

وبعد أن نتناول طعام الفطور، تضع أمي ما تبقى من البيض في سلة صغيرة، وتذهب بها مع دلو الحليب

يوما ما كان يعيش غرابٌ داخل عشه فوق شجرة تقع وسط إحدى الجبال، وكان يوجد في نفس الشجرة جحر لثعبان، وعندما كان الغراب يضع بيضه يأتي الثعبان عن قصد ويأكلها، فيحزن الغراب حزناً شديداً بسبب ما يقوم به هذا الثعبان، ثم ذهب الغراب ليحادث صديقه عن الأمر شاكياً وكذلك ليطلب منه أن النصح ويشور عليه فيما يجدر به فعله.

وحينما حل آخر النهار جاء خبر بأنّ قافلة جمال عثمان بن عفّان قد أتت من الشّام حكايات اطفال قصيرة للمدينة. فعندما وصلت خرج النّاس فرحين يستقبلونها.

Report this page