حكايات اطفال قصيرة - An Overview
حكايات اطفال قصيرة - An Overview
Blog Article
هربت الطيور وبقي الببغاء صامدًا في بيته، يدافع عنه بكل قوة، وهو يصيح:
إليك الآن: اللاعب المتواضع الذي وصل إلى العالمية: قصة نجاح محمد صلاح
يُحكى أنّ رجلًا أعمى جلس على حافة الطريق واضعًا قبعته أمامه وبجانبه لوحة مكتوب عليها: "أنا أعمى ساعدوني"، فمرّ من أمامه رجل وقف يتأمل بحاله، فرأى أنّ قبعته فارغة سوى من قروش قليلة، فأخرج من جيبه بضع قروش ووضعها في القبعة، ثمّ أخذ اللوحة وكتب عليها عبارة أخرى وأعادها مكانها ومضى في طريقه، بعد مرور الوقت أحسّ الأعمى أن قبعته قد امتلأت بالقروش، فشعر بأنّ شيئًا قد تغيّر، فسأل أحد الأشخاص المارّين عمّا هو مكتوب في اللوحة، فكانت: "نحن في فصل الربيع لكني لا أستطيع رؤية جماله".
لكن، وفي أحد الأيام وحينما بلغ العجوز من العمر ثمانين عامًا، حدث شيء غريب، وبدأت إشاعة عجيبة في الانتشار:
ذهب الثعلب إلى الشجرة وقال لها: أعطيني بعضًا من أوراقك الخضراء لأعطيها للغنم، لكي
دائماً ما أبحث عن قصص جديدة لأقرأها لأطفالي قبل النوم، وهذه المجموعة تبدو مثالية. شكراً لمشاركتك!
ومنذ ذلك اليوم، بدأ الحمار بتكرار الخدعة نفسها في كلّ يوم.
وحين جاء الليل، وأظلمت الدنيا، كان الفارس وحيداً في الخيمة جالس يتألم من جراحه، ويتوجع من قيوده المتينة، ولا يستطيع النوم.
عرف الثعلب مكان الحليب، فصار يأتي كل ليلة ويلعقه ويهرب.
اجتمع عدد من أصدقاء الجامعة معًا بعد فراق طويل في منزل مُدرِّسهم القديم. وما لبث أن تحوَّل الحديث قصص الانبياء والصحابة للاطفال فيما بينهم إلى شكوى وتذمّر من عملهم وحياتهم.
وفيما راحت الدموع تنهمر من عيني الولد، واصل القول وهو يُشير إلى الجانب إلى السيارات المتوقّفة عند الرصيف:
سأله القائد الروماني بلهفة: وهل هم معك الآن في المعسكر؟.
صاح عصفور صغير : لا..لا.. لن أترك أرضي.. هاهو الببغاء دافع عن الغابة.. حتى نال الشهادة
"لقد فعلت، في الواقع نحن عائدان من المستشفى، لقد كان ابني كفيفًا منذ الولادة، واليوم فقط استعاد بصره!"